أنا كل الجروح اللي بقت لآخر معاناتك
وانا الحزن الحقيقي ما وفا مثلك وودعني
بقت من راحته دمعة يراعيها مراعاتك
أدللها وهي دمعة إلا طاحت تمتعني
خذيت من القساوه عز يغني عن متاهاتك
واذا عشت الطفولة جرح جرحي كان يدفعني
نعم خلف الزمن طفل وملاذي كان همساتك
وكنت اكبر من التدليل مثل شمعه تولعني
تذّكر يوم كنت تقول إني أروع اوقاتك
وتذّكر كم تخاصمنا وكم مره تلوعني
نعم يا ظلم يا قسوه رفض يفهم نهاياتك
نعم ياقلبي المجروح بك ذكرى تروعني
كفايه طعن بالميت خفيفه حيل لمساتك
صرخ من طعنة ايدينك وقال الحين تسمعني
أنا عشت ابتذال الحب في أكذب عباراتك
وقلتي للغبي هيا نحب ارجوك طاوعني
وطاوعتك وانا أرضي غرورٍ عاش في ذاتك
تبين الحق انا استاهل لأن العقل مانعني
تبين الصدق أنا أغبى بشر يعشق مواساتك
تدوسينه لاجل ترقين تقولي ان طحت ارفعني
نعم يوم الحيا أبعد ويوم ان الخجل فاتك
تشكلتي بمية لون وقلتي قم واتبعني
عرفت اليوم وش تعني المحبه في ملفاتك
كم مره أجي ساخط وحبك آآآآه قاطعني
عرفت أعذّب عيوني سهر من أجل مرضاتك
وكم جيت بقصيدة حب وقلتي ايه وش يعني
أنا اللي للأسف أعمى وحس بحسن نياتك
أصدق حسي المفرط بحبك لين تخدعني
غصب بشرب صبر بعدك وهو من كاس غيباتك
وهذا آخر حلولي دخيلك لا تراجعني